كوميديا السلطة!
الفكرة جيدة.. لكن الأهم هو الإضحاك
كتبت : آمـــال بكيــــــــر
حمد بدير وريهام سعيد فى مشهد من المسرحية
من المسرح التجاري شاهدت لك هذا الأسبوع مسرحية مرسي عاوز كرسي التي يقدمها مسرح الإبياري علي مسرح الريحاني أما الإبياري فهو المنتج وأيضا المؤلف. مما لا شك فيه أن المسرح الخاص أو التجاري تقلص بصورة ملحوظة ويمكن أن نقول تقلص بصورة كبيرة.
حاليا المسرح الخاص الذي مازال صامدا هو مسرح فرقة الفنانين المتحدين للمنتج العظيم سمير خفاجي والتي يقوم ببطولة كل أعماله الفنان القدير عادل إمام.
ولعل أحمد الإبياري هو المنتج الثاني الذي مازال يكافح ليظل مسرحه.. مسرح الريحاني مفتوحا أمام الجماهير.
بالطبع المسرح الخاص حاليا لا يعمل طوال أيام الأسبوع ولكن يعمل لمدة يومين فقط في الأسبوع وذلك باستثناء بعض المواسم التي ينشط فيها.
منتج آخر هو جلال الشرقاوي يحاول أيضا أن يقدم أعماله ولكن المسرح يعمل موسما ويظل مغلقا لمواسم أخري.
هذا الإغلاق ليس سببه المنتج بالطبع ولكن يرجع لأسباب عديدة ربما ليس مجال ذكرها الآن.
فماذا عن المسرحية التي شاهدتها لك هذا الأسبوع وهي مرسي عاوز كرسي؟
النص لأحمد الإبياري وإذا كان النص أو الجملة المفيدة فيه جيدة بالفعل لكن هناك من الاهتمام بتقديم متعة الضحك والبسمة للجماهير التي اعتادت علي هذه الضحكة من المسرح الخاص ولو علي حساب الفكرة.
حاليا المسرح الخاص الذي مازال صامدا هو مسرح فرقة الفنانين المتحدين للمنتج العظيم سمير خفاجي والتي يقوم ببطولة كل أعماله الفنان القدير عادل إمام.
ولعل أحمد الإبياري هو المنتج الثاني الذي مازال يكافح ليظل مسرحه.. مسرح الريحاني مفتوحا أمام الجماهير.
بالطبع المسرح الخاص حاليا لا يعمل طوال أيام الأسبوع ولكن يعمل لمدة يومين فقط في الأسبوع وذلك باستثناء بعض المواسم التي ينشط فيها.
منتج آخر هو جلال الشرقاوي يحاول أيضا أن يقدم أعماله ولكن المسرح يعمل موسما ويظل مغلقا لمواسم أخري.
هذا الإغلاق ليس سببه المنتج بالطبع ولكن يرجع لأسباب عديدة ربما ليس مجال ذكرها الآن.
فماذا عن المسرحية التي شاهدتها لك هذا الأسبوع وهي مرسي عاوز كرسي؟
النص لأحمد الإبياري وإذا كان النص أو الجملة المفيدة فيه جيدة بالفعل لكن هناك من الاهتمام بتقديم متعة الضحك والبسمة للجماهير التي اعتادت علي هذه الضحكة من المسرح الخاص ولو علي حساب الفكرة.